اقرؤ كيف تقلب الحقائق
بلدية دار النعيم
أشغال تعبيد شوارع فراج الديك
هذ ماكتبته بلدية دار النعيم على لافتتة في بداية الشارع المعروف بشارع الديك الذي يقع في غرب تن أسويلم بالقرب من المطار القديم .
البسطاء من سكان المنطقة الذين شاهدو اللافتة يتساءلون عن معنى : أشغال , وتعبيد... وحقيقة علاقتيهما بشوارع فراج الديك , السكان لايعرفون الا شارعا واحدا بهذ الإسم , والبلدية تكتب أنها ستعبد مجموعة من شوارع فراج الديك . يعتقد البعض الآخر من السكان أن الآليات التي تنقل الرمال الميتة من شارع الأمل لتفريغها في حواشي البرك المائشة في الحي المعروف ب : فراج الديك , أنها تابعة للبلدية , فماهي الحقيقة بين ماتقوله البلدية, والواقع ؟طالب المواطنون المتضررون من عمال الشركات ان يفرغو حمولات سياراتهم في بقع المياه المنتشرة في حي شارع الديك بهدف تجفيفها أو تخفيفها, فأستجاب السائقون لطلب السكان لأنه يخفف عليهم عناء التفريغ في المواقع البعيدة , ويخفف تكاليف النقل على الشركا ت, لكن زيادة طلبات المواطنين على الرمال أثارت غريزة الطمع لدى السائقين الذين طلبو مقابلكل عبوة 3000 - 4000 آلاف أوقية حسب بعد زصعوبة الموقع , ولم يكن أمام المتضررين الا الرضوخ والأستجابة لنهم السائقين ومشرفيهم وانكب السكان المتضررين من المياه على تقديم طلباتهم للسائقشن فهذا يطلب 5 عبوات وهذا عشرو وذالك 4 وهكذا اصبحت مظاهر الشاحنات التي تفرغ حمولاتها في الحي لبيع الرمال الميتة للسكان السكان واضحة للعيان , مالفة انتباه قيادة بلدية عرفات لإمكانية تبني الموضوع وايهام المارة من غير اهل المنطقة انه عمل منجز من طرفها , في حين انه لم يكن من ضمن خطتها , ولا ينجز بميزانيتها , ولم تكن صاحبة المبادرة اصلا .
بلدية دار النعيم
أشغال تعبيد شوارع فراج الديك
هذ ماكتبته بلدية دار النعيم على لافتتة في بداية الشارع المعروف بشارع الديك الذي يقع في غرب تن أسويلم بالقرب من المطار القديم .
البسطاء من سكان المنطقة الذين شاهدو اللافتة يتساءلون عن معنى : أشغال , وتعبيد... وحقيقة علاقتيهما بشوارع فراج الديك , السكان لايعرفون الا شارعا واحدا بهذ الإسم , والبلدية تكتب أنها ستعبد مجموعة من شوارع فراج الديك . يعتقد البعض الآخر من السكان أن الآليات التي تنقل الرمال الميتة من شارع الأمل لتفريغها في حواشي البرك المائشة في الحي المعروف ب : فراج الديك , أنها تابعة للبلدية , فماهي الحقيقة بين ماتقوله البلدية, والواقع ؟طالب المواطنون المتضررون من عمال الشركات ان يفرغو حمولات سياراتهم في بقع المياه المنتشرة في حي شارع الديك بهدف تجفيفها أو تخفيفها, فأستجاب السائقون لطلب السكان لأنه يخفف عليهم عناء التفريغ في المواقع البعيدة , ويخفف تكاليف النقل على الشركا ت, لكن زيادة طلبات المواطنين على الرمال أثارت غريزة الطمع لدى السائقين الذين طلبو مقابلكل عبوة 3000 - 4000 آلاف أوقية حسب بعد زصعوبة الموقع , ولم يكن أمام المتضررين الا الرضوخ والأستجابة لنهم السائقين ومشرفيهم وانكب السكان المتضررين من المياه على تقديم طلباتهم للسائقشن فهذا يطلب 5 عبوات وهذا عشرو وذالك 4 وهكذا اصبحت مظاهر الشاحنات التي تفرغ حمولاتها في الحي لبيع الرمال الميتة للسكان السكان واضحة للعيان , مالفة انتباه قيادة بلدية عرفات لإمكانية تبني الموضوع وايهام المارة من غير اهل المنطقة انه عمل منجز من طرفها , في حين انه لم يكن من ضمن خطتها , ولا ينجز بميزانيتها , ولم تكن صاحبة المبادرة اصلا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق