الخميس، 1 يناير 2015

الجالية الموريتانية في انفولا الحلقة الأولى

انجاز ذالك, فهو يعلم أن موريتانيا كانت تزود قيادات حركات التحرر الأنفولية بجوازات سفرها حتى أخذو الأستقلال وأنتهت الحرب الأهلية , وهو رئيس الأتحاد الإفر يقي من ناحية , ومن ناحية ثانية يعلم السيد الرئيس أن أي التقفاقية ثنائية مثل اتي وقعت بيننا مع ساحل العاج قد تمكن الجالية الموريتانية من الخروج من كل مخاطر مايجري اليوم في انغولا . أأكد للسيد الرئيس أن مثل هذه التدابير والوقفات التي يقدمها بعض القيادات السياسية المخلصة لشعبها وبلدها تحفر في وجه التاريخ , وترفع أعلامها على هامات قممه , وتتأبد أهازيج الإشادة بمجدها , وتسري أحجياتها بين الكبار والصغار كنتشار ضوء الشمي عل الأرض . أن مثل هذه الوقفات الرجولية الوطنية هي مفتاج سر الخلود . أرجولك سيادة الرؤيس التمسك بهذ السر. ان ارسال بعثة رفيعة المستوى بشكل مستعجل من الحكومة الموريتانية الى جمهورية انغولا بهذ الخصوص لاشك أنه سيساهم في التخفيف من لهيب المشكلة ان لم يكن ماءالإطفاء .لكن الوقت يطارد يجب استغلاله قبل نهاية أعياد السنة وقبل اتخاد الحكومة الأنفولية قرارا حاسما بالموضوع .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق