نداء عاجل لقيادة موريتانيا لإنقاذ جاليتنا في انغولا
جاليتنا في انغولا تستنجد لإنقاذها , وماعادتها الأستنجاد , وما أكثر الذين أستنجدوبها , وانجدتهم , بكرم وسخاء , وابتهاج , بلامن ولا أذى .
أطلقت شخصيات فاعلة ومسؤلة من جاليتنا في انغولا نداءا لإنقاذ الجالية التي مازال بعض أفرادها في الأعتقال , مع تجدد الأعتقالات اليوم في أوساط الجالية , ومن المعلوم أن المعتقلات في انغولا جحيم من العذاب والأ لم , والترهيب , ومستنقعات من الأوبئة والأمراض يعجز الواصف عن وصفها . إنهم يستنجدون برئيسهم وحكومتهم ونواب شعبهم والأحزاب والمركزيات وكل المجتمع المدني والصحافة . انهم يطلبون من الجميع بذل كل الجهود لإنقاذ أرواحهم وممتلكاتهم , فالأمر تجاوز قدرة الجالية ومكتبها ليدخل بعنف في مرمي الرئيس والحكومة الموريتانية , ليس بإمكان مكتب الجالية ولا أفرادها زيارة المعتقلات التي تأوي إخوتهم لتقديم الغذاء أوالعلاج , أوحتي امكانية معرفة وجودهم في تلك المعتقلات , فالباحث عن أخيه متعرض بنسبة 90 % للأبتزاز , والتنكيل , والأعتقال . كل الأمور محتملة . في الحجرة الواحدة يحشرون عشرات الأفراد من جميع الجنسيات المستهدفة بلاملابس , تحت رحمة الجوع , والماء الملوث , والأوبئة المنتشرة . هذا ما جعل الجالية تستنجد بقادة وطنها وأبنائه البرة .
جاليتنا في انغولا تستنجد لإنقاذها , وماعادتها الأستنجاد , وما أكثر الذين أستنجدوبها , وانجدتهم , بكرم وسخاء , وابتهاج , بلامن ولا أذى .
أطلقت شخصيات فاعلة ومسؤلة من جاليتنا في انغولا نداءا لإنقاذ الجالية التي مازال بعض أفرادها في الأعتقال , مع تجدد الأعتقالات اليوم في أوساط الجالية , ومن المعلوم أن المعتقلات في انغولا جحيم من العذاب والأ لم , والترهيب , ومستنقعات من الأوبئة والأمراض يعجز الواصف عن وصفها . إنهم يستنجدون برئيسهم وحكومتهم ونواب شعبهم والأحزاب والمركزيات وكل المجتمع المدني والصحافة . انهم يطلبون من الجميع بذل كل الجهود لإنقاذ أرواحهم وممتلكاتهم , فالأمر تجاوز قدرة الجالية ومكتبها ليدخل بعنف في مرمي الرئيس والحكومة الموريتانية , ليس بإمكان مكتب الجالية ولا أفرادها زيارة المعتقلات التي تأوي إخوتهم لتقديم الغذاء أوالعلاج , أوحتي امكانية معرفة وجودهم في تلك المعتقلات , فالباحث عن أخيه متعرض بنسبة 90 % للأبتزاز , والتنكيل , والأعتقال . كل الأمور محتملة . في الحجرة الواحدة يحشرون عشرات الأفراد من جميع الجنسيات المستهدفة بلاملابس , تحت رحمة الجوع , والماء الملوث , والأوبئة المنتشرة . هذا ما جعل الجالية تستنجد بقادة وطنها وأبنائه البرة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق