من المأشرات على سرقة الثورة :
- اعلان الغنوشي نفسه في موقع زين العابدين في الساعات الأولى بعد رحيل ولي نعمته وهو لعمرى عمل مشين واستفزازي .
- تولي الرئس الحالى لرآسة الجمهورية وهوعنصر معروف وله مكانته البارزة في نظام بن على واحد فقهاء السياسات الأحادية التى قهرت بها الطبقة السياسية العربية الشعب العربي طيلة 60 سنة .
- تعين الغنوش رئيسا للوزراء ليكتمل الأستلاء والسيطرة على مجريات الأمور لصلح جيل القمع والأستبداد بعد ان اعدت الطبخة تحت يافطة ضرورات استتباب الأمن والنظام بشكل موقت للإعداد للمرحلة النتخابية .
- الأرتماء في احضان الغرب والمأسسات النقدية الدولية بحجة الحاجة الماسة عوضا عن عمل جدي يفرض استرجاع الأموال التونسية المنهوبة .
- الملاسنات وبوادر الخلافات بين بعض القوة السياسية تحت عنوان الحرص على ىسلامة مسار الثورة في محاولة واضحة لتشكيل روءا سياسية تشتت رؤية الشعب للمبادء ولأهداف الحقيقية للثورة .
- المماطلة في محاكمة المتورطين في القتل والتعذيب ونهب المال العام وتركهم احرارا حتى يتمكنوا من بذل جهودهم في كبح مسار الثورة .
- النقص في غربلة الأجهزة الإدارية والأمنية يكفل للمسؤلين الإدارين والأمنين تحريف مسار الثورة كلما تسنى لهم ذلك لنزع ثقة الواطن من نتائج الثورة المرتقبة .
كل هذا يبين الصعوبات التي تواجهها الثورة والثوار الذين اخذوعلى عواتقهم انجاز مرحلتها الأولى والحرص على استكمال مراحلها الباقية واللتي لاتقل صعوبة من الرحلة الأولى ان لم تكن اصعب منها .
- اعلان الغنوشي نفسه في موقع زين العابدين في الساعات الأولى بعد رحيل ولي نعمته وهو لعمرى عمل مشين واستفزازي .
- تولي الرئس الحالى لرآسة الجمهورية وهوعنصر معروف وله مكانته البارزة في نظام بن على واحد فقهاء السياسات الأحادية التى قهرت بها الطبقة السياسية العربية الشعب العربي طيلة 60 سنة .
- تعين الغنوش رئيسا للوزراء ليكتمل الأستلاء والسيطرة على مجريات الأمور لصلح جيل القمع والأستبداد بعد ان اعدت الطبخة تحت يافطة ضرورات استتباب الأمن والنظام بشكل موقت للإعداد للمرحلة النتخابية .
- الأرتماء في احضان الغرب والمأسسات النقدية الدولية بحجة الحاجة الماسة عوضا عن عمل جدي يفرض استرجاع الأموال التونسية المنهوبة .
- الملاسنات وبوادر الخلافات بين بعض القوة السياسية تحت عنوان الحرص على ىسلامة مسار الثورة في محاولة واضحة لتشكيل روءا سياسية تشتت رؤية الشعب للمبادء ولأهداف الحقيقية للثورة .
- المماطلة في محاكمة المتورطين في القتل والتعذيب ونهب المال العام وتركهم احرارا حتى يتمكنوا من بذل جهودهم في كبح مسار الثورة .
- النقص في غربلة الأجهزة الإدارية والأمنية يكفل للمسؤلين الإدارين والأمنين تحريف مسار الثورة كلما تسنى لهم ذلك لنزع ثقة الواطن من نتائج الثورة المرتقبة .
كل هذا يبين الصعوبات التي تواجهها الثورة والثوار الذين اخذوعلى عواتقهم انجاز مرحلتها الأولى والحرص على استكمال مراحلها الباقية واللتي لاتقل صعوبة من الرحلة الأولى ان لم تكن اصعب منها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق