قنابل الأسماء الغربية
تاريخ نهب ثروات العالم الثالث من طرف الغرب بدأ يعيد نفسه ليبدأ من المنطقة العربية تحت مجموعة من الأسماء لكنها لم تعد هادءة , ومتزنة ,و براقة , ومغرية كما كانت كلمة : (الأستعمار) التي استخدمتها نفس الدول الغربية بعد مؤتمربرلين والتفاقية سايكس بيكوبهدف الأستلاء على ثروات المجتمعات المتخلفة تكنلوجيا وسياسا , ولكنها جاءت هذه المرة قوية , عنفوية , يتطاير غضبها وتلتهم نيرانها كل اسباب السيادة و انواع مظاهرالوجود السياسي الموحد والمنظم بشكل أرادي . لقد أختار الغرب اسم الثورات على انظمة كان هو صانعها وأراد ان ينهي صلاحياتها ليبدأمرحلة جديدة من مراحل السلب والتحكم في العالم من خلال القوة فجدد طريقته القديمة الأستحواذية تحت مجموعة من الأسماء منها : الديمقراطية , الثورة , الأرهاب , التطرف ,الإسلام , الربيع العربي ,لكن تسترالغرب لتحقيق اهدافه وراء مسمياته التي يختارها لتلك الأغراض باتت واضحة للجميع . لقد اكتشف الغرب بواسطة تكنلوجيا الأقمار الصناعية اللكترونية الرقمية الدقيقة المخصصة لكشف أنواع وأنماط الثروات الطبيعية وغيرها على وجه الأرض وفي مجموعتنا الشمسية ,ومجرة درب التبانة وما مكنت منه تلك التكنلوجيا من أكتشاف مجرات الكون الحية منها والميتة والثقوب السوداء وخصائصها وغير ذالك ...من أكتشاف موارد طبيعية هائلة في العالم تستلزم السيطرة عليها وامتلاكها شيأ من التدبير يمكن من سحق الأنظمة القديمة ومحق الكيانات السياسية الهزيلة , وتقطيع أوصال المجتمعات وروابطها الأجتماعية والدينية ,و الإنسانية , والجغرافية , وتجديد انماط التحكم تكنلوجيا , واقتصاديا , وسياسيا ,بشكل يخدم فقط النظام الجديد الذي يسخر الأرض ومن فيها ومن تطاله التكنلوجيا في الكون لخدمة الغرب وسيادته . عندما أكتشفت شركة فرنسية اليورانيوم بكميات كبيرة ونقية بشكل منقطع النظير يقارن بنقاوة نظائرلبلوتيوم,أدركت الدول الغربية أن ليبيا ستكون قادرة على انتاج وتصدير حوالي 25 كغ يوميا من اليورانيوم النقي بسعريصل الى 16 مليون يورو مايساوي شهريا : 12 مليارمايكفل مداخيل سنوية تصل الى : 144مليار من اليرانيوم فقط . على هذ الأساس وأمثاله من الأسس في العالم قرر ت الدول الغربية أستخدام قوتها وتأثيرها لإعادة تشكيل وتنظيم العالم وفقا لمتطلبات جشعها وهيمنتها وسيادتها واحتوائها, واليكن العالم حطبا لطبخ ولائمها.
تاريخ نهب ثروات العالم الثالث من طرف الغرب بدأ يعيد نفسه ليبدأ من المنطقة العربية تحت مجموعة من الأسماء لكنها لم تعد هادءة , ومتزنة ,و براقة , ومغرية كما كانت كلمة : (الأستعمار) التي استخدمتها نفس الدول الغربية بعد مؤتمربرلين والتفاقية سايكس بيكوبهدف الأستلاء على ثروات المجتمعات المتخلفة تكنلوجيا وسياسا , ولكنها جاءت هذه المرة قوية , عنفوية , يتطاير غضبها وتلتهم نيرانها كل اسباب السيادة و انواع مظاهرالوجود السياسي الموحد والمنظم بشكل أرادي . لقد أختار الغرب اسم الثورات على انظمة كان هو صانعها وأراد ان ينهي صلاحياتها ليبدأمرحلة جديدة من مراحل السلب والتحكم في العالم من خلال القوة فجدد طريقته القديمة الأستحواذية تحت مجموعة من الأسماء منها : الديمقراطية , الثورة , الأرهاب , التطرف ,الإسلام , الربيع العربي ,لكن تسترالغرب لتحقيق اهدافه وراء مسمياته التي يختارها لتلك الأغراض باتت واضحة للجميع . لقد اكتشف الغرب بواسطة تكنلوجيا الأقمار الصناعية اللكترونية الرقمية الدقيقة المخصصة لكشف أنواع وأنماط الثروات الطبيعية وغيرها على وجه الأرض وفي مجموعتنا الشمسية ,ومجرة درب التبانة وما مكنت منه تلك التكنلوجيا من أكتشاف مجرات الكون الحية منها والميتة والثقوب السوداء وخصائصها وغير ذالك ...من أكتشاف موارد طبيعية هائلة في العالم تستلزم السيطرة عليها وامتلاكها شيأ من التدبير يمكن من سحق الأنظمة القديمة ومحق الكيانات السياسية الهزيلة , وتقطيع أوصال المجتمعات وروابطها الأجتماعية والدينية ,و الإنسانية , والجغرافية , وتجديد انماط التحكم تكنلوجيا , واقتصاديا , وسياسيا ,بشكل يخدم فقط النظام الجديد الذي يسخر الأرض ومن فيها ومن تطاله التكنلوجيا في الكون لخدمة الغرب وسيادته . عندما أكتشفت شركة فرنسية اليورانيوم بكميات كبيرة ونقية بشكل منقطع النظير يقارن بنقاوة نظائرلبلوتيوم,أدركت الدول الغربية أن ليبيا ستكون قادرة على انتاج وتصدير حوالي 25 كغ يوميا من اليورانيوم النقي بسعريصل الى 16 مليون يورو مايساوي شهريا : 12 مليارمايكفل مداخيل سنوية تصل الى : 144مليار من اليرانيوم فقط . على هذ الأساس وأمثاله من الأسس في العالم قرر ت الدول الغربية أستخدام قوتها وتأثيرها لإعادة تشكيل وتنظيم العالم وفقا لمتطلبات جشعها وهيمنتها وسيادتها واحتوائها, واليكن العالم حطبا لطبخ ولائمها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق