الحركات الأسلامية التي تمارس الإرهاب ضد الأبرياء بكل انواعها
ومسمياتها تبرهن بذالك على بعدها عن الإسلام وسماحته ومسامحته وانسانيته وعدله وكل
الأوصاف الخلقية التي ذكرها الله في الإسلام وارسل نبيه محمدا صل الله عليه وسلم
لإتمامها , وبرهنت تلك الحركات على ماجوريتها وخدمتها لأعداء الإسلام كحضارة وأمة
وتاريج ونظام سياسي وأقتصادي واجتماعي , فهي
ماجورة على تدمير المجتمع الإسلامي من الداخل بخلق النزاعات السياسية والعسكرية
والحروب الأهلية كغيرها من عملاء أعداء الإسلام وأمته من حكام وسياسين , وبهذ ه الممارسات ينشرون
ابشع الصور الإرهابية بسم الإسلام والنظام الإسلامي والإنسان الإسلامي . وهكذ يكون
الدين الإسلامي( من وجهة نظر الأجيال البشرية التي عايشت ممارسات تلك الحركات
الإرهابية المدعية للإسلام ) إرهابا والمسلم إرهابيا والفكر الإسلامي فكرا إرهابي
والأقتصاد الإسلامي أتصادا لإرهابيا , ومن هذ المنطلق تصبح محاربة الإسلام
والمسلمين واجبا بشريا لضمان الأمن والسلام والأطمئنان في العالم , وهذه هي نتيجة
عمالة الأنظمة والسياسيين والحركات افسلامية
التي نعيشها اليوم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق