الملايين التي انفقت في زيارة الرئيس للداخل كانت كفيلة بإنشاء مئآت
المشاريع التي يمكن أن تستوعب أكثر من الف شاب عاطل عن العمل وتضمن لهم
حياة كريمة بشكل مستمر ودائم , ولو كان الرئيس حسب تلك التكاليف وقرر
انفاقها في مشار يع مدرة للدخل لشباب شعبه الفقير , لكان كل الشعب
الموريتاني اليوم يحسبه انجازا عظيما , ولخلده التاريخ كعمل تنموي كبير
قادر على الحد من عنفوان الفقر وبطشه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق