الاثنين، 11 يوليو 2022
نحن شعب لا يدرك ماله وماعليه احرى ان يناضل في سبيل حقه ، لكننا نتفلسف في حقوق غيرنا ونناضل ببسالة في سبيلها . نناضل ونواجه احبتنا ، وجيراننا ، لفوز مرشح لا نعرف وجهه ولا يعرفنا ، ولم نكن في ذاكرته يوما ولن ندخلها ابدا ، ونموت ونناضل في سبيل قضايا سياسية لا ناقة لنا فيها ولاجمل ، واصحابها يحتقروننا ، تدفعنا عواطفنا وقلة وعينا الى النزوع الى احلال محل الدولة في كل القضايا العالمية التي ندعمها بعواطفنا وآرئنا الظلامية !!!! . الى متى...؟؟؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق