يبدو أن الدولة غدت ملكا لأفراد محدودين فهم وحدهم من يأكلون ثمارها , وينهبون معادنها ويأكلون حوتها ويصبون لبنها على عيشها ويجقفونه , وبقية الشعب ينظرونهم بعيون هائمة تعبر عن امعاء خاوية أعماهم الجهل فستكانوا , وتحكم فيهم الفقر فهانو , وشكنهم المرض فعجزو
الجمعة، 8 أبريل 2016
الذهب
في غانة المواطنون ينقبون بشكل شرعي عن الذهب ويكسبون رزقهم منه وفي السودان وفي نجيريا , وفي مالي , وفي غينيا , وفي موريتانيا يطاردون ويسجنون وتصادر اجهزتهم لماذا تعادي حكوماتنا شعبها وتحرص على حرمانه من ماله ؟
الإنسان الموريتاني
السلطة التنفيذية والتشريعية يحتقران الإنسان الموريتاني ويحددان قيمة الرجل سواء كان أبا أوابنا أو زوجا أوأخا بقيمة ابيجو 205 مندثرة القيمة والمرءة أما كانت أم زوجة أم أختا أم بنتا بنصف قيمة البيجو 205 متنتهية قيمتها في أوروبا
المعارض
لوكان المعارض في السلطة لملأالأرض ثناءا على الحكومة ولوكان الموالي في المعارضة لملأ السماء نقدا وتسفيها للنظام .فهل هذ يعني أن المعارض والموالي من طبقتنا السياسية يفضل مصلحته على وطنه .
الثلاثاء، 5 أبريل 2016
قبائل صنهاجة الملثمين
اشتهرتْ قبائل صنهاجة باللَثَّام، وأصبح شعارًهم المعلوم ، ويعتقد بعض المؤرخين إن اللثام كان خاصا بقبيلة لمتونة إحدى قبائل صنهاجة, اللتي كانت تتولى قيادة كل قبائل جدالة , ومسوفة , ومسراته، ولمطة , وغيرها من القبائل , و كان النظام السياسي لهذه القبائل ملكيا وراثيا ينحصر في بيتين من قبيلة لمتونة هما " بيت بني ورتنطق، وبيت تلاكاكين ". ومن اشهرَ ملوك المُلَثَّمين بالحرص على نشر الإسلام وقهر من يعاديه الملك " تيولوثان بن تيكلان اللمتوني" الذى حارب الوثنييين ونشر الإسلام في ربوعهم، وخلفه بعد وفاته سنة 222هـ حفيده الآثر الذى استمرله الملك الى أن مات سنة 287هـ، حيث أخذ الملك من بعده ابنه تميم الذى قتل سنة 306هـ الموافق920م على يد كبارومشايخ صنهاجة ومن المعلوم أن هاؤلاء الملوك ينتمون الى نفس الأسر أعلاه وهي نفس الأسر التي قاد أبناؤها الدولة المرابطية في مابعد .
الذهب الموريتاني
تجمع عدد كبير من المواطنين أمام الشركة الوطنية للمحروقات وملكية المعادن في مقرها الواقع في موقع السفارة الصينية القديم . بسبب أشاعة تفيد أن الشركة تسجل المواطنين الراغبين في الترخيص للتنقيب عن الذهب , وعلى اساس هذ ه الإشاعة أتدت طوابير طولة أمام بوابة الشركة , وأعطت الأدارة أوامرها بتسجل كل الراغبين في الدخول الى الشركة عند البوابة وتهيئة مكتب لأستقبالهم , مع أخذ بيانات هوياتهم وأرقام هواتفهم كإجراء أمني فقط .لكن المواطنين فوجؤا عند مكتب الأستقبال أن الهدف من هذه الإجراءات هومعرفة وتحديد كميات الذهب الموجودة عند المواطنين عن طريق عمليات تنقيبهم في تازيازت التي شاعت في اليام الأخيرة تحت يافطة شرائه من عندهم بأسعار مغرية , مع أسبقية المعلنين عن حوزتهم لكميات من الذهب عنطريق التنقيب في حق الترخيص للبحث عن الذهب اذا قررته الحكومة في المستقبل .
قدرات ضفة الهر الموريتانية الزراعية
طول ضفة النهر الموريتانية 600000 م× 6000 م = 3600000000 م ÷ 10000م = 360000 هكتار . × 35 طون متوشط انتاج الهكتار سنويا من الخضار = 12600000 طون × 100000 اوقية = 1260 مليار أوقية . يتطلب وجود هذه النتائج أرادة وطنية صادقة لأستغلال موارد البلد وتنميتها فقط , ويمكن قياس تلك الروح الوطنية بحجم الإنتاج الزراعي على الضفة .
الدولة
يبدو أن الدولة غدت ملكا لأفراد محدودين فهم وحدهم من يأكلون ثمارها , وينهبون معادنها ويأكلون حوتها ويصبون لبنها على عيشها ويجقفونه , وبقية الشعب ينظرونهم بعيون هائمة تعبر عن امعاء خاوية أعماهم الجهل فستكانوا , وتحكم فيهم الفقر فهانو , وشكنهم المرض فعجزو
الطريق الى فهم أصول الشعر الشعبي ( لغنة ) الحلقة الأولى
يعتبرلغنه اوشعرالبظان الشعبي بابا كبيرا من أهم الأبواب ا لرئيسية للثقا فة البيطانية بشكل عام والموريتانية بشكل خاص وهو سجل تاريخي ناطق حافل بكثير من ملاحم هذ المجتعع و بطولاته وامجاد ه وايامه وأفراحه وأتراحه و حكمه وأحكامه وكثيرا من انماط تواصله ولوحة وجدانية تعكس ألوانها تجاربه العاطفية. على أساس هذه المكانة البارزة اللتي يحتلها " لعنة " في الأوساط البيطانية سواء كانت في موريتانيا أوفي الصحراء , أوفي أزواد , أوفي المغرب , أم في الجزائر , سوف نتعرض في هذ البحث المتواضع الى تمهيد للموضوع وتقديم نبذة تاريخية عن المجتمع البظاني القديم , وتعريف الشعر الشعبي البطاني , وأصله , ومراحل تطوره وعلاقته الحميمية بالغنى والطرب والمسيقي البيظانية بجميع أالوانها القديمة والحديثة المعروفة اليوم ب , وأغراضه , وأوزانه من حيث البحوروالتفعلة , كما سنتعرض بشيء من التفصيل لعلا قته با الموشحات والزجل الأندلسيين والشعر النبطي في المفاهيم والمصطلحات والبحوروأنماط البناءوالوزن والأغراض ولبيان ذالك سوف نعرض نماذج شعرية من الموشحات , والزجل الاندلسيين , والشعرالنبطي , من دول عربية لمقارنتها - بلغنة - عند عرب البظان .
االطريق الى فهم أصول الشعر الشعبي ( لغنة ) الحلقة الثانية
تتطلب دراسة أصول ومراحل تطورالشعر الشعبي البظاني بشكل عميق دراسة الزجل والشعر النبطي والموشحات بتأن وتبصر وتمحيص وهذ بدوره يفرض علينا الأطلاع على تاريخ نشأة هذه الأنماط الشعرية ووتقادمها وتراتب وجودها ومدى تأثر بعضهما ببعض على أن نربط ذالك بتاريخ وتطورالشعر الفصيح وتاريخ وأسباب تشكل اللغة العربية الفصحى من بين اللهجات العربية الكثيرة في تلك الفترة الممتدة من القرن الرابع الملادي الى القرن الحادي عشر وسوف نحاول جلاء غموض ذالك في مايلي .
الطريق الى فهم أصول الشعر الشعبي ( لغنة ) الحلقة الثالثة
اولا : مراحل تحول اللهجات العربية الى الفصحى
بدأت ملامح اللغة العربية الفصحى تتشكل في القرن الرابع الميلادي وتحددت معالمها في القرن الخامس ,بسبب العوا مل الأ قتصادية والدينية
- العامل الأقتصدي المتمثل في العلاقات التجارية التي كانت تربط العرب في الجزيرة العربية برحلات قريش التجارية وأسواق مكة التي كانت وجهة لكل القبائل العربية لموقعها الوسطي بين تلك القبائل من ناحية وتنوع وكثرة بضا ئعها وكثرة الوافدين اليها من ناحية ثانية
- العامل الديني المعروف بأرتباط القبائل العربية بالطقوس الدينية والحج اليها لتلأدية تلك الطقوس اللتي تتفرد بها مكة وتشرف على تنظيمها قبيلة قريش وهذا مايجعل مكة أيام الحج ملتقابشريا كبيرا يتطلب كل فرد فيه التواصل اللغوي مع المشرفين والمنطمين من قريش لأداء طقوسه الدينية الضرورية لعملية الحج من ناحية , ومع التجار القرشيين لبيع تجارته اوشراء حاجاته من البضائع من ناحية ثانية وهذا ماجعل اللهجة القرشية أكثر شيوعا بين القبائل العربية من أية لهجة أخرى وأكثر اللهجات العربية ضرورة للأستعمال وأكثرها أستعمالا وانتشار على مدار السنة بين العرب وقوافل قريش التجارية والسنوى بين العرب وقريش المشرفة على تنظيم الحج هكذاأخذت اللهجة القرشية موقع السيا دة بين سائر اللهجات العربية ونتيجة لهذ التواصل المستمر اقتربت من اللهجة الفصحى وعمت مناطق كثيرة من الجزيرة العربية , و في القرن السادس الميلادي غدت كل القبائل العربية تفهم وتتكلم لهجة قريش اللتي تعرف اليوم باللغة العربية الفصحى.
ثانيا : الشعرالغصيح
رافق الشعر الفصيح هذ المسارالتطورى للغة العربية وظل يتطورمع اللهجات المحلية العربية المتباينة ويقترب معها من اللهجة الفصحى طيلة القرنين الرابع والخامس وكان على شكل مقطوعات ولكنه لم يعرف القافية في هذه الفترة بل كان مسجوعا مرسلا الى غاية القرن السادس الميلادي حيث أخذ شكله المعروف في العصر الجاهلي من خلال شعر امرئ القيس والمهلهل. يقال أن أول قصيدة عربية عرفت بالفصحى هي قصيدة العنبر بن تميم اللتي كتبت قبل الهجرة النبوية بحوالي " 150 " سنة وقد نظمها وهو يحدو ابله عائدا من منطقة بهراء في الجزيرة العربية حيث قال فيها :
" قد رابني من دلوي اضطرابها
والنأي في بهراء واغترابها
إن لم تجيء ملأى يجيء قرابها "
- العامل الأقتصدي المتمثل في العلاقات التجارية التي كانت تربط العرب في الجزيرة العربية برحلات قريش التجارية وأسواق مكة التي كانت وجهة لكل القبائل العربية لموقعها الوسطي بين تلك القبائل من ناحية وتنوع وكثرة بضا ئعها وكثرة الوافدين اليها من ناحية ثانية
- العامل الديني المعروف بأرتباط القبائل العربية بالطقوس الدينية والحج اليها لتلأدية تلك الطقوس اللتي تتفرد بها مكة وتشرف على تنظيمها قبيلة قريش وهذا مايجعل مكة أيام الحج ملتقابشريا كبيرا يتطلب كل فرد فيه التواصل اللغوي مع المشرفين والمنطمين من قريش لأداء طقوسه الدينية الضرورية لعملية الحج من ناحية , ومع التجار القرشيين لبيع تجارته اوشراء حاجاته من البضائع من ناحية ثانية وهذا ماجعل اللهجة القرشية أكثر شيوعا بين القبائل العربية من أية لهجة أخرى وأكثر اللهجات العربية ضرورة للأستعمال وأكثرها أستعمالا وانتشار على مدار السنة بين العرب وقوافل قريش التجارية والسنوى بين العرب وقريش المشرفة على تنظيم الحج هكذاأخذت اللهجة القرشية موقع السيا دة بين سائر اللهجات العربية ونتيجة لهذ التواصل المستمر اقتربت من اللهجة الفصحى وعمت مناطق كثيرة من الجزيرة العربية , و في القرن السادس الميلادي غدت كل القبائل العربية تفهم وتتكلم لهجة قريش اللتي تعرف اليوم باللغة العربية الفصحى.
ثانيا : الشعرالغصيح
رافق الشعر الفصيح هذ المسارالتطورى للغة العربية وظل يتطورمع اللهجات المحلية العربية المتباينة ويقترب معها من اللهجة الفصحى طيلة القرنين الرابع والخامس وكان على شكل مقطوعات ولكنه لم يعرف القافية في هذه الفترة بل كان مسجوعا مرسلا الى غاية القرن السادس الميلادي حيث أخذ شكله المعروف في العصر الجاهلي من خلال شعر امرئ القيس والمهلهل. يقال أن أول قصيدة عربية عرفت بالفصحى هي قصيدة العنبر بن تميم اللتي كتبت قبل الهجرة النبوية بحوالي " 150 " سنة وقد نظمها وهو يحدو ابله عائدا من منطقة بهراء في الجزيرة العربية حيث قال فيها :
" قد رابني من دلوي اضطرابها
والنأي في بهراء واغترابها
إن لم تجيء ملأى يجيء قرابها "
تبادل إطلاق نارفي الكونغو
انباء من الكونقو تفيد بتوقف اطلاق النار وسيطرة الحكومة على الأوضاع وعدم تضرر أفراد جاليتنا هناك بدنيا أو ماديا لله الحمد .
لطريق الى فهم أصول الشعر الشعبي ( لغنة ) الحلقة الرابعة
نشأة الموشحات
ظهرت الموشحات في الأندلس في القرن التاسع الميلادي بصفتها ثاني لون شعري عند العرب بعد الشعر الفصيح , وكسرت ر تا بة قافية الشعراللتي ملأت آذان الناس على مدى ثلاثة قرون من الزمن وبدى شعراء الموشحات كمجددين يعملوان على تطوير الشعروتكيفه مع الذ وق الشعبي حيث ظهرت أالفاظا عامية وظفت شعريا في هذا العصر. كان ذالك بعد التطور الكبير والأختراعات المسيقية التي ظهرت على يد زرياب ,ومن المعلوم أن الموشح يبنى على مقطوعات شعرية تنظم بصورة دقيقة ، و تبدأ الموشحة بما يعرف بالمطلع الذي يتعدد وتتعدد قوافيه وتلتزم الموشحات في مطالعها ضرورة وحكما باللغة العربية الفصحى ولا يجوز و
جود الألفاظ العامية فيها واذاوجدت فيها يسمى الموشح مزنما أي انه من عمل المبتدئين الضعفاء وتختم بما يسمى الخرجة، وهي قفل اخير لا يلتزم قواعد اللغة العربية. و الخرجة كانت تنظم بالعا مية أحيانا والأعجمية أحيانا أخرى , ويعتبر الموشح " ضرب من ضروب الشعر العربي لا يختلف عن القصيدة التقليدية إلا في تعدد قوافيه وتنوع أوزانه أحيانا، وفي الخرجة التي يخرج بها الوشاح من الفصيح إلى العامي تارة، وتارة أخرى إلى العجمي، كما يختلف عنها أيضا في تسمية أجزائه. فالموشح الأندلسي يعد بذلك، ثورة على القصيدة التقليدية التي تلتزم وحدة الأوزان ورتابة القافية، وليس تمرداً على الشعر العربي في جملته وتفصيله."ومع أن الموشحات ظهرت في القرن التاسع ميلادي الا ان أقدم الموشحات التي توصل الباحثون اليها تعود الى عباده بن ماء السماء (ت 422هجرية الموافق 1050م )ولم تدون الموشحات الأندلسية قبل القرن الحادي عشر .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)