هذ مخيف جدا
كنت جالسا مع جماعة من المثقفين والمطلعين على الشأن العام والمهتمين بقضايا الوطن والمواطن , وكادو يتفقون جميعا على ما أسموها حقائق مئلمة يعانيها الشعب الموريتاني ومن أهم مايسمونه الحقائق المؤلمة هو أن أكثرية الأدوية الموجودة اليوم في موريتانيا مزورة ,وأن المختب الذي يكسف جودة الأدوية ليس مؤهلا للكشف الا عن نماذج من الأدوية محدودة , وأن القمح الذي ينتج منه الفارين منتهية صلاحيته , وأن البضائع التي تستورد من معلبات وبسكويت اغلبها منتهي الصلاحية , وانه لايوجد مختبر في المناء خاص بالكشف عن صلاحية وجودة البضائع المستوردة وانها تدخل بدون رقابة علمية , وأن قطع غيار السيارت المستورد مزور بنسبة 99 % وان المتضرر الوحيد من هذ هوطبقات الشعب المتوسطة والفقيرة , وأن الحكومة لاتحمي المواطن من جشع التجار وأن التجار لايهمهم الا الربح حتى ولوكان على حساب صحة المواطن وحياته, فهل يعقل أن يكون هذ صحيح ؟ .
كنت جالسا مع جماعة من المثقفين والمطلعين على الشأن العام والمهتمين بقضايا الوطن والمواطن , وكادو يتفقون جميعا على ما أسموها حقائق مئلمة يعانيها الشعب الموريتاني ومن أهم مايسمونه الحقائق المؤلمة هو أن أكثرية الأدوية الموجودة اليوم في موريتانيا مزورة ,وأن المختب الذي يكسف جودة الأدوية ليس مؤهلا للكشف الا عن نماذج من الأدوية محدودة , وأن القمح الذي ينتج منه الفارين منتهية صلاحيته , وأن البضائع التي تستورد من معلبات وبسكويت اغلبها منتهي الصلاحية , وانه لايوجد مختبر في المناء خاص بالكشف عن صلاحية وجودة البضائع المستوردة وانها تدخل بدون رقابة علمية , وأن قطع غيار السيارت المستورد مزور بنسبة 99 % وان المتضرر الوحيد من هذ هوطبقات الشعب المتوسطة والفقيرة , وأن الحكومة لاتحمي المواطن من جشع التجار وأن التجار لايهمهم الا الربح حتى ولوكان على حساب صحة المواطن وحياته, فهل يعقل أن يكون هذ صحيح ؟ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق