أيعقل أن تسير حاملات الطائات الروسية والفرنسية , وهذ العدد الهائل من البوارج والمدمرات , الى البخر الأبيض المتوسط بالقرب من الجدود السورية بهدف القضاء على داعش فقط؟ أم أن هذ هو المعلن , وأن غير المعلن اكبر وأشمل وأخطر بكثير ؟ أم أن الوجود العسكري الروسي الضخم ذكر فرنسا بحقها التاريخي في المنطقة , و وعزز لديها نية الروس في أخذ مكانتها في المنطقة الموروثة من سايكس بيكو , لتبقى الكعكة التي تمتد بين المحيط والخليج بين الروس وآمريكا فقط ؟ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق