التصالح مع النفس هو جوهر صدق أي عمل تقدمه لنفسك أولشخص طبيعي مثلك أولوطنك , وهو بكل بساطة الإيمان بالعدالة وتطبيقها في
جميع مناحي الحياة , سواءا كانت مقتضاياتها تخدم مصالحك أم تخدم مصالح غيرك ,
المهم هو السعي الجاد ليأ خذ صاحب الحق حقه بغض النظري عن من سيكون وطبيعة حقه .
المهم أن نتيقن ونقتنع أنه صاحب الحق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق