لولايات المتحدة الأمركية التي دمرت العراق بمجموعة من الحجج من ضمنها جلب الديمقراطية وارسائها في ذلك البلد العزيز وحاصرت بلادا أخري بحجة حقوق الإنسان تقول اليم على رؤس الأشهاد بعد ان نقلت اليها مجازر تلك الحكومة البشعة انها تثق في وعود الحكومة المصرية الموقته التي جاءت اثر انقلاب عسكري على نظام شرعي مكنه الشعب المصري من السلطةبعدانتخابات شهد لها العالم بالنزاهة بما في ذلك الولايات المتحدة الأمركية نفسها , فهل بعد ذاك وهذ وغيره كثيرا مازال العرب يسمعون قولها , اما العالم غيرما عرف حقائقها منذ زمن بعد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق