داعش تبرهن كل يوم من خلال أفعالها أنها تعني : دنس , إفك , عمل , شيطاني .
ليست دولة , وليست إسلامية , وحاشى اهل العراق والشام منها . انها خزي
ارهابي يعمل على تشويه الإسلام والعرب , فهي صنيعة المساد الصهيونية
والمخابرات الآمركية , وكل أعداء الإسلام والمسلمين والعرب . هل حرق الطيار
الشاب الأردني المغلوب على أمره وتصويرلحظاة كربه , وزمهرير آلامه من
الإسلام ؟ ام من الإنسانية ؟ انه أ بشع صناعات الوحشية ,وأكثرها كرها على
النفس , إنه عمل يفرض كره ومقت وبغض كل مشاهد لذالك القطيع المتوحش .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق