هضبة تقانت هي التي
دفن فيها الأمير المجاهد ابوبكر بن عامر ويمكن أن يكون بني عليها قلعة للرباط
العسكري والعلمي كما كان سائدا في أيام المرابطين الذين كا نوا يعلمون في كل رباط القرآن , والفقه , واللغة
, والأدب , الى جانب العلوم العسكرية والتقنية , سيرا على هدي رباطهم الأول على
ضفة نهر صنهاجة 445 هجرية تحت القيادة
المشتركة للأمراء الأمير يحي بن ابراهيم لقدالي , والأميريحي بن عمر, و الأمير
ابوبكر بن عمر, والفقيه الأميرعبد الله بن
ياسين الجزولي . ربما يكون اميرنا قد نظر يوماوهو على راس جيشه الى تقانت من هذ الموقع وهو في طريقه الى
ابوبكر أومقسم بكار حيث نتوجه نحن الآن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق