لو كنت رئيسا للجمهورية ماذاستفعل ؟
هكذ أجاب ذالك الرجل البسيط الذي لايعمل ولم يشغل منصبا حكوميا في حياته وتجاوزه أصحاب المال ومحبي المال .
أولا : لو كنت رئيسا للجمهورية , لبدأت في الأيام الأولى من أيام مأموريتي, بوضع أستراتجية شاملة مفصلة وواضحة المعالم , مبنية على تشخيص ميداني دقيق, يشمل كل سكان الوطن في البوادي , والأريا ف , والقرى , والبلديات والمراكز , والمقاطعات , والولايات .
ثانيا : يكلف بتنفيذهذ التشخيص فريق كبير من الخبراء والفنيين , وفقا لأحدث منهجيات الأتصال والإحصاء وجمع المعلومات والبيانات .
ثالثا : تصمم أهداف التشخيص لتحديد كل المشاكل التي تعرقل التنمية الشاملة للمجتمع وأسبابها وابعادها , وإيجاد الحلول الممكنة والكفيلة بحلها , وتحديد الأولويات في كل القطاعات , وترتيبها في زمن الخطة ومراحل تنفيذها .
رابعا : تجسيدالحلول في مشاريع بحجم مشاريع الدول تمس فوائدها المالية والخدمية كل مواطن في ربوع الوطن .
خامسا : قيام جميع البلديات في المقاطعة بإعداد موازناتها السنوية , وتتكون من موازنات البلديات موازنة المقاطعة , ومن موازنات المقاطعات تتكون ميزانية الولاية , ومن جميع الموازنات الجهوية تتكون الميزانية العامة للدولة .
وضع برنامج تنفيذي صارم للإ ستراتجية حسب ترتيب اولوياتها , ويوكل تنفيذه اعلى البلديات والمقاطعات والولايات .
سادسا : العمل على ايجاد مجا لس جهوية منتخبة , تبدؤ بالبلديات التي تختار من بين عمدها منسقين قطاعيين لمجالسها القطاعية يحلون محل الحكام ويستمد ون سلطا تهم من مجالس العمد القطاعييين , على أن ينتخب منسقي مجالس العمد القطاعييين من بينهم المنسق الجهوي العام للولاية أو الوالي أو المحافظ أوأي اسم آخر منتخبا خاضعا لإرادة الشعب يعينه ويعزله عبر البنية التنظيمية المبينة .
سابعا : تشكيل مجالس قروية وبلدية وقطاعية وجهوية مدربة وقادرة علميا وخلقيا على القيام بعمليا ت متابعة وتقويم المشاريع المنفذة وتعد تقاريرها في الزمن الذي يخدم تنفيذ المشاريع والخطط الوطنية تبدؤ من القرية الى البلدية الى المقاطعة ثم الولاية فالوزارة الى أن تصل الرآسة . .
أولا : لو كنت رئيسا للجمهورية , لبدأت في الأيام الأولى من أيام مأموريتي, بوضع أستراتجية شاملة مفصلة وواضحة المعالم , مبنية على تشخيص ميداني دقيق, يشمل كل سكان الوطن في البوادي , والأريا ف , والقرى , والبلديات والمراكز , والمقاطعات , والولايات .
ثانيا : يكلف بتنفيذهذ التشخيص فريق كبير من الخبراء والفنيين , وفقا لأحدث منهجيات الأتصال والإحصاء وجمع المعلومات والبيانات .
ثالثا : تصمم أهداف التشخيص لتحديد كل المشاكل التي تعرقل التنمية الشاملة للمجتمع وأسبابها وابعادها , وإيجاد الحلول الممكنة والكفيلة بحلها , وتحديد الأولويات في كل القطاعات , وترتيبها في زمن الخطة ومراحل تنفيذها .
رابعا : تجسيدالحلول في مشاريع بحجم مشاريع الدول تمس فوائدها المالية والخدمية كل مواطن في ربوع الوطن .
خامسا : قيام جميع البلديات في المقاطعة بإعداد موازناتها السنوية , وتتكون من موازنات البلديات موازنة المقاطعة , ومن موازنات المقاطعات تتكون ميزانية الولاية , ومن جميع الموازنات الجهوية تتكون الميزانية العامة للدولة .
وضع برنامج تنفيذي صارم للإ ستراتجية حسب ترتيب اولوياتها , ويوكل تنفيذه اعلى البلديات والمقاطعات والولايات .
سادسا : العمل على ايجاد مجا لس جهوية منتخبة , تبدؤ بالبلديات التي تختار من بين عمدها منسقين قطاعيين لمجالسها القطاعية يحلون محل الحكام ويستمد ون سلطا تهم من مجالس العمد القطاعييين , على أن ينتخب منسقي مجالس العمد القطاعييين من بينهم المنسق الجهوي العام للولاية أو الوالي أو المحافظ أوأي اسم آخر منتخبا خاضعا لإرادة الشعب يعينه ويعزله عبر البنية التنظيمية المبينة .
سابعا : تشكيل مجالس قروية وبلدية وقطاعية وجهوية مدربة وقادرة علميا وخلقيا على القيام بعمليا ت متابعة وتقويم المشاريع المنفذة وتعد تقاريرها في الزمن الذي يخدم تنفيذ المشاريع والخطط الوطنية تبدؤ من القرية الى البلدية الى المقاطعة ثم الولاية فالوزارة الى أن تصل الرآسة . .
