الخميس، 18 سبتمبر 2014

اختزال الدولة في الحكومة

اختزل كل لوب حكمنا الدولة في الحكومة , والحكومة في الرئيس , والوزارة في الوزير , والإدارة في المدير و ووزعو القوة التي منحهم الشعب بينهم حسب السلم الوظيفي ليوجهوها لقهر ه وسلبب ارادته ومقدراته .

انجازات الحكومية

كل الإ نجازات الحكومية التي نفذت خلال مأمورية أي رئس لأية دولة هي عبارة عن أستثمار بعض ممتلكات ذالك الشعب لصالحه فقط ووالتشدق بالإنجازات تستر على السرقات .

لحكومة التي تفتخر بالإنجازات

لحكومة التي تفتخر بالإنجازات التي تنفذها بمال الشعب لصالحه لاتدرك مالها وما للشعب وماعليها وما على الشعب , وهي في أمس الحاجة الى المعرفة والوعي .

نماذج الأنظمة

كل نماذج أنظمة الحكم التي عرفت تكرس تحكم القوي في الضعيف وتسخر مقدرات الدولة للأقوياء فقط , والأقوياء يحاربون كل فكر يسعى الى تغير أنظمة الحكم .

حركة داعش

لم تكن حركة داعش الا اداة من ادوات الغرب التي يستعملها لنهش جسم العالم الثالث والعضو العربي من ذلك الجسم , ولم تكن تصريحات الساسة الغربين المعلنة التي تدين ذالك التنظيم الا نموذجا من نماذج التمثيل والخداع التي عودنا عليها الغرب المتآمر .

عجبا لهذ الشعب

-          عجبا لهذ الشعب رغم أنه  سيد كل شيئ في هذ البلد , لا يدرك أنه لايساوي شيأ .

السذاجة

-          من براهين سذاجة الشعب أن يكررمن الحكام بما أنجزوه من مال الشعب للشب .

الفكر السياسي

-          الفكر السياسي والأنظمة المنبنية عليه  التي تحكم العالم اليوم نتاجا لتطور العقل البشري في زمن مضى , تجاوزته متطلبات الإنسن لما يستجيب لتطوره العلمي والعقلي من فكر ونظام سياسي.

المفاهيم والمبادء السياسية

-          المفاهيم والمبادء السياسية التي تحكم العالم اليوم تكرس النزعة الأنانية والمصلحة الخاصة بشكل شديد يمنع مفاهيم الأخوة والأهلية والسلام من الحياة الافي الحدود التي تضمن سيادة تلك المفاهيم والمبادء .

التشبث بالمصلجة الخاصة

-          التشبث بالمصلجة الخاصة والأنانية الضيقة سواء على مستوى الأفراد أو الأسر أو العشائر أو القبيلة أو الدولة أو القومية هو رفضا للآخرأو اقصائه على الأقل في حالة عدم التمكن من رفضه , وهذا تجسيد لبعض مفاهيم العداء .

منموانع احترام الإنسان للإنسن

-          ان الذي يحول بين احترام الإنسان للإنسان , وأخوة الإنسان للإنسان , ومحبة الإنسان للإنسان ,وتوحد المجتمع البشري وتوحد مصالحه هو فقط : حرص الأقوياء من حجام وشيوخ ووعاظ ومسيطرين على تنمية وتربية  الأنانية في نفوس الأفراد والجماعات والمجتمعات  وتكريسها في كل مناحي حياتهم .

السلطة

-          السلطة هي القوة المشرعة و تعني أن المحكومين منحو قوتهم لشخص آمنوا بأنه يستحقها  علميا وخلقيا وبدنيا ولا يطلبها وفقا لمعايرهم ليحكمهم ويعني الحكم أستجابة  المحكومين للحاكم لتنفيذ الخطط والبرامج التنموية اللازمة للحيا ة الكرية .

-          من البديهي  أن طالب السلطة أناني وهو يبحث عن ذاته قبل غيره . ان من يطلب السلطة لذاته يسعى الى اقناع الآخرين أنه أفضل منهم , وعلى ذالك الأساس عليهم أختياره لحكمهم ,  والأحرى به أن يترك لهم الحكم والأختيار.

السلكة

-          السلطة هي القوة المشرعة و تعني أن المحكومين منحو قوتهم لشخص آمنوا بأنه يستحقها  علميا وخلقيا وبدنيا ولا يطلبها وفقا لمعايرهم ليحكمهم ويعني الحكم أستجابة  المحكومين للحاكم لتنفيذ الخطط والبرامج التنموية اللازمة للحيا ة الكرية .

-          من البديهي  أن طالب السلطة أناني وهو يبحث عن ذاته قبل غيره . ان من يطلب السلطة لذاته يسعى الى اقناع الآخرين أنه أفضل منهم , وعلى ذالك الأساس عليهم أختياره لحكمهم ,  والأحرى به أن يترك لهم الحكم والأختيار.

السياسي الصادق

-           السياسي الحقيقي هو ذالك الذي يضع خططا وبرامجا تنموية  ويبذل كل جهوده وجهود معاونيه وجزد الدولة العلمية والمادية ويعمل على اقناع ابناء بلده ببذل جهودهم لتجسيدها على أرض الواقع .  وليس كما يراه مكيافيل   الذي  "يعتبر أن السياسة مجال للصراع من أجل السلطة و بالتالي فالحفاظ على هذه السلطة و ممارستها يحتم على الأمير أو الحاكم أن يلجا إلى جميع الأساليب و الوسائل المشروعة أو غير المشروعة فعليه أن يختار الأسلوب المناسب لكل ظرف كالقوة و العنف و الحكم و الخداع و الحق و القانون لأن الغاية تبرر الوسيلة " هذه الفقررة منقولة من  موقع الأستاذ ارداوي مراد .